تواصل مع أفراد عائلتك وأصدقاءك المقربين: يمكن أن يساعد التواصل والانفتاح على الآخرين في حياتك في توفير الدعم العاطفي.
ويمكن لقطاع الصحة أن يسهم إسهاما كبيرا بدمج جهود التعزيز والوقاية في الخدمات الصحية؛ والدعوة إلى التعاون والتنسيق المتعدديْ القطاعات والشروع فيهما، وتيسيرهما عند الاقتضاء.
وينبغي توفير الرعاية الصحية النفسية المجتمعية عن طريق شبكة من الخدمات المترابطة التي تشمل:
بحث عن الصحة النفسية يبين أنها جزءًا لا يتجزأ من الصحة العامة، والعامل الأساسي لتحقيق التوازن والرفاهية النفسية والجسدية في حياة الإنسان، فهي تُؤثِّر بشكل كبير على سلوك الفرد، وتفاعله مع المجتمع، وقدرته على مواجهة التحديات اليومية.
تشير الصحة النفسية للطفل إلى حالة الرفاهية العاطفية والاجتماعية التي تمكنه من التفاعل مع بيئته بطريقة إيجابية، وتعني أن يكون الطفل قادرًا على التعبير عن مشاعره، وبناء علاقات صحية، والتعامل مع الضغوط، وحل المشكلات، ويتطلب تحقيق هذا الهدف بيئة داعمة توفر الصحة النفسية الأمان العاطفي والاجتماعي.
التكنولوجيا، على الرغم من فوائدها، قد تزيد من مستويات التوتر والقلق لدى البعض، خاصة مع الاعتماد المفرط على وسائل التواصل الاجتماعي.
يجب توفير الدعم الاقتصادي والاجتماعي من خلال تقديم مساعدات للأفراد ذوي الدخل المحدود، والتشجيع على البحث العلمي عن طريق دعم الدراسات التي تهدف إلى فهم وعلاج الاضطرابات النفسية.
ومن ذلك تحقيق الأمان والسعادة، وهذا ما يقصد به التوافق النفسي الاجتماعى الذي هو
العوامل البيئية والاجتماعية: البيئة المدرسية الإيجابية تساهم في تعزيز التكيف الاجتماعي، وكذلك الأصدقاء يشكلون جزءًا كبيرًا من حياة الطفل، وبناء علاقات جيدة يعزز كثيرة من الصحة النفسية.
ويتحقق هذا التوافق إذا استطاع الفرد ان يكتشف الأسرار والقوانين
وهنا تصبح ذاته مطمئنة توصف بأنها " النفس المطمئنة" وهى الهدف
تحسين الأداء: الصحة النفسية تؤثر بشكل مباشر على الأداء الأكاديمي والمهني، حيث تساعد على تحسين التركيز والإنتاجية.
ورغم أن الصحة الجسدية تحظى باهتمام كبير، إلا أن الصحة النفسية لا تقل أهمية عنها، لذا سنتناول مفهوم الصحة النفسية، أسباب تدهورها، وكيفية الحفاظ عليها من خلال بحث يتناول جميع العناصر الآتية:
التعرض لصدمة: تعتبر الصدمات النفسية والعاطفية أبرز مهددات الصحة النفسية، وفي معظم الأحوال يحتاج الأشخاص الذين يتعرضون لصدمات قاسية لعلاج مباشر وعلاج طويل الأمد للتخلص من آثار الصدمة؟